أخر الاخبار

أعمال الكاتبة أماني الصغير في معرض القاهرة الدولي للكتاب

 د. أماني الصغير




كاتبة روائية وصيدلانية مصرية صدر لها العديد من الأعمال الروائية الإلكترونية والورقية أشهرها رواية "أجل إنه أنت" وسلسة الفانتازيا "العصفورة الحمراء"..


تتواجد د.أماني الصغير في معرض القاهرة الدولى للكتاب ٢٠٢٤ بأجزاء سلسلة الفانتازيا والمغامرة والغموض "العصفورة الحمراء" وهي...

بينارو.. العصفورة الحمراء "الجزء الأول من السلسلة"




نبذة عن الرواية..

"في ظروفٍ غامضة، تتعقد العلاقات بين مملكتين من عالمٍ ما، وتغتصب إحداهما جزءًا من أرض الأخرى بلا مبرراتٍ واضحة حتى لتصبح الحرب أمرًا لا مفر منه.. في قلب الأحداث تجد إحداهن نفسها ليست في عالمٍ غريبٍ فحسب، بل في قلب آتونٍ مشتعل بالصراعات التي لا تدرك عن أبعادها أي شيء..

وفي الوقت الذي تحاول فيه استعادة توازنها والبحث عن سبيلٍ للعودة، ستكتشف أن ما  كدر صفو حياتها في عالمها يأبى إلا أن يرافقها ولو في آخر الكون، لكنها -وبالطريقة الصعبة- تكتشف أيضًا عن نفسها المزيد وتدرك أن ما تعتبره لعنةً سيجعلها هدفًا يسعى إليه الجميع..

ستجد نفسها تتخذ اسمًا آخر وتُلقب رغمًا عنها بلقبٍ لم يكن لها يومًا ، مقترنًا بإرثٍ ثقيل تركته له أخرى.. إرثٌ بات وكأنه ينتظرها هي دون غيرها منذ عشرات السنين..

كان عليها الاختيار ، وبإرادتها اختارته واختارت معه طريقًا مجهولًا شائكًا، علها تعرف في نهايته من تكون، وهل هي جديرةٌ حقًا بأن تكون "العصفورة الحمراء" .


اقتباس الغلاف..

" يعرف السبب.. إنها تلك الفتاة.. تلك العُصفورة الحمراء الصغيرة..

هي من حركت مياه عمره الساكنة وأثارت داخله زوبعات الذكريات..

سحب سيفه وتطلع إليه بحنينٍ غريب، قبل أن يغمده لتعود عصاه سيرتها الأولي ويعود عقله مرغمًا إلى الماضي..

إلى المرة الأولى التي طالعته فيها شمسا الغروب..

أثار كل شيء دهشته بشدة.. شعرها الغريب وعيناها الأغرب..

ثمة حزنٍ عميق يطل من قسماتها ويسكن نظرات عينيها.. حزنٌ أوضح من أن تخطئه عيناه..

حزنٌ يختلف عن البؤس والشقاء اللذين اعتاد رؤيتهما في الوجوه منذ أن وعى للدنيا..

حزنٌ غريب.. كغرابتها! "


*الرواية تجدونها بجناح "دار سما للنشر والتوزيع"

قاعة (1) جناح B5


 تالڤيلا الجزء الثاني من السلسلة


نبذة عن الرواية..

"ما بين أسرار تالفيلا وأسرار الماضي وغموض جاكيروس، تخوض بينارو رحلتها ..

تدرك متأخرًا كم هي معقدة أبعاد الصراع الذي جذبها قدرها إليه والتقطتها دوامته رغمًا عنها، لينتهي بها الأمر إلى مواجهةٍ خطرة لم تكن في حسبانها أبدًا."


اقتباس الغلاف..

"تلاحقت أنفاسه وتشوشت الرؤية أمام عينيه.. قضى سنواتٍ طويلة من عمره في عذابٍ دائم لم يتصور أن هناك ما يماثله.. ها هو ذا الآن يشعر بما يفوقه أضعافًا..

ليس عذاب جسده وما يفتك به من ألم، بل عذاب روحه بكل حرفٍ ينطقه هذا الرجل.. بكل صورةٍ تستدعيها كلماته من ذاكرته..

وبكل لمحةٍ من الماضي تعود لتتراءى أمام عينيه..

الآن يفهم "لماذا" التي تحاشاها مرارًا..

الآن يفهم وليته لم يفعل..

لم يعد لديه الكثير من الوقت ولم يعد بوسعه الاحتمال..

يقف بالكاد على قدميه ويرى غريمه بصعوبة..

هجومٌ واحدٌ أخير هو ما يستطيع إرغام جسده عليه قبل أن يهلك تمامًا..

سيستقبل النصل المتعرج بترحابٍ ويرتاح أخيرًا.. لكنه يقسم أن يجعل سيفه ينال منه قبلها لمرةٍ أخيرة..

ربما يزهق روحه وربما لا، بل غالبًا لا.. لكنه سيذيقه حتمًا بعض العذاب قبل أن يرحل.."


الرواية تجدونها بجناح "دار ارتقاء للنشر والتوزيع"

قاعة (2) جناح A27


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-